إنها دماء شهداء غزة و لعنة دمشق تقتص ممن أثخن جراحهما و دمر بنيان الشام السياسي و الاجتماعي و دورها المحور… علي وطفي, 15.09.2025
عبد الحميد كناكري خوجة: السيادة مفتاح السعادة, (ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز) عبد الحميد كناكري خوجة|كاتب من سورية, 15.09.2025